
العملة المشفرة هي عملة رقمية وتصنف على أنها مجموعة فرعية من العملات البديلة والعملات الافتراضية.
نعم. يعد استخدام عمليات تبادل العملات المشفرة المتعددة أحد أفضل الطرق لتنويع محفظة العملات المشفرة الخاصة بك.
تحذير عام من المخاطر: العقود مقابل الفروقات هي منتجات ذات رافعة مالية. ينطوي تداول العقود مقابل الفروقات على درجة عالية من المخاطر ، وبالتالي قد لا يكون مناسباً لجميع المستثمرين. يمكنك بالتداول أن تخسر بعض أو جميع رأس مالك المُستثمر وبالتالي يجب عليك عدم المضاربة برأس المال الذي لا يمكنك تحمل خسارته.
باختصار، بورصات العملات المشفرة هي أسواق أو منصات عبر الإنترنت تسمح لك بشراء أو بيع أو تداول العملات المشفرة المختلفة. فكر في بورصات العملات المشفرة كأسواق رقمية حيث يمكن للأشخاص استبدال عملة مشفرة بعملة أخرى أو عملات ورقية تقليدية مثل الدولار الأمريكي أو اليورو.
حسابات التداول لجميع الاحتياجات ؛ حساب تجريبي مجاني بالإضافة إلى أربعة أنواع من حسابات التداول الحقيقية.
كما يمكنك استخدام امكانيات التداول الآلي من المستشارين الخبراء، والتي تمكنك من فتح صفقات تلقائية وجني الأرباح بسهولة دون متابعة دقيقة.
واهم المعايير التي يجب أخذها بعين الاعتبار نجد درجة الأمان، السمعة، الرسوم والتكاليف علاوة على التراخيص الجيدة.
توخي نور الإمارات الحذر دائمًا ضد محاولات التصيد الاحتيالي المحتملة، ولا تدخل إلى حسابك إلا من خلال القنوات الرسمية التي توفرها البورصة.
خيارات التداول المتقدمة مثل تداول العقود الآجلة والتداول الفوري وتداول الخيارات.
أنواع منصات التداول والفرق بينها: المركزية مقابل اللا مركزية
هذا المستوى يعتبر مثالي للمبتدئين الذين يريدون اختبار سوق العملات المشفرة بأقل قدر من المخاطر. تقدم معظم شركات الفوركس حسابات صغيرة، مما يتيح لك تداول عقوداً صغيرة من العملات المشفرة.
يمكن أن تشكل ميزاتها الواسعة الامارات وخيارات التداول الخاصة بها تحديًا للمبتدئين.
تغيرت منصات التداول للعملات الرقمية المشفرة بمرور الوقت، وتأتي قوة و شهرة كل منصة بناءً على عدة عوامل و التي تعتبر جد مهمة و حاسمة في اختيار منصة التداول المناسبة، تلك العوامل مثل: السيولة، والأمان، والميزات التقنية، ورسوم التداول، والدعم، والسمعة.
اللامركزية: جميع العملات الورقية التقليدية، تقف خلفها مؤسسات حكومية تقوم بدعمها، وهو ما يجعل للأمور السياسية والاقتصادية تدخلاً في الأمر، وهو ما يحد من الشفافية. فنجد ان الكثير من العملات قد تخضع الى عمليات تعويم او تحريك لأسعار الصرف حسب الظروف الاقتصادية او السياسية في البلاد، او حسب قرارات البنوك المركزية.